الجمعة، 31 يناير 2014

لوقاية الكناري من المرض في البرد و التزاوج


لوقاية الكناري / ( الثوم العسل الليمون ) الثوم مضاد حيوي ومنشط ويزيد من حراره الكناري ويقوي المناعه لديه ..... والعسل ....فيه شفاء لناس..... فالعسل فيه فيتامينات عده وهو مضاد حيوي طبيعي وملين وفوائده كثيره وعظيمة ......والليمون غني بفيتامين سي ويفيد في نزلات البرد ويقي من بالاسهال اذا اجتمعت كل هذه الاصناف اصبحت من اقوى المضادات الحيوية الطبيعية للكناري والطيور جميعا فهي تقي من الامراض

الأربعاء، 29 يناير 2014

تعريف كناري الفلاوطة المغربي



وهده نبدة تاريخية عنه:
قديما كان أكثر عشاق الطيور من المغاربة هم حرفيون وصناع تقليديون
وتجار، يربون الحسون والخضر والتفاحي والحداد وطيور أخرى.
وابتداء من سنة 1912، السنة التي استعمر فيها المغرب من قبل الغرب.
أثناء المرحلة الاستعمارية ظهر طائر الكناري في بلادنا: " المغرب ".
وظهر هذا الطائر في نوعين في أول الأمر، وهما الكناري العادي،
والكناري ذو الصفير flûteur . وكان هذا الأخير يتم استيراده من
إسبانيا. سمي هذا الطائر على اسم المزمار الذي كان يعزف عنه مربيهم
ليعلمهم المقامات التي كان ينتجها لهم.
وأخذ العارفون المغاربة في تربية هذه الطيور وتزويجها والبحث عن
سلالة تستجيب لتطلعاتهم في مجال مقامات الكلام الخاص بالطيور.
إلا أن هذا التزاوج لم ينتج عنه إلا سلالات ضعيفة المستوى لم ترق
إلى ما كان يتطلع إليه سلفنا.

الجمعة، 17 يناير 2014

الفاش


ان انواع الفاش عديدة ومتنوعة و اهم انواعها واكثرها شهرة:

1- الفاش الاحمر
2- فاش الريش + اكل الريش
3- فاش الجلد + فاش تحت الجلد
4- فاش جرب الارجل الحرشفية
5- فاش الاكياس الهوائية وهو الاخطر في نظري لان علاجه يتطلب وقتا وصبرا وللتوضيح المرجوا معاينة الصورة التي توضح اصابة الجهاز التنفسي بفاش الاكياس الهوائية.

اعداد الكناري للتزاوج


اعداد الكناري للتزاوج

يبدأ موسم التزاوج مع تحسن الجو واعتدال درجة الحرارة وتعتمد عملية التزاوج ونجاحها على مدى صبر المربي ودقته وتوفيره للشروط اللازمة لعملية التزاوج ، وسنتحدث هنا عن تزاوج طائر الكناري بالتفصيل نظراً لكثرة محبي هذا الطائر ....... من أهم الأمور التي يجب توفيرها للكنار تحضير قفص التزاوج ، وهو عبارة عن صندوق أو قفص طوله حوالي 120 سم تقريباً أي قفص متوسط الحجم يوجد به فاصل أو حاجز متحرك في منتصفه لعزل الذكر عن الأنثى ، وإذا كان لا يحتوي على هذا الحاجز فيمكن وضع شبك وتثبيته بطريقة تمكن من إزالته بعد ذلك .

الثلاثاء، 14 يناير 2014

فوائد التمر للكنار


فوائد التمر للكنار:
1- تقوية عظام الكنار وتقوية الصوت والحنجرة
2- إيقاف الإسهال
3- زيادة طراوة الريش وطوله
4- تنشيط الخلايا الدماغية
5- زيادة حدة المنقار وشحذه وزيادة الكلس في الأظافر
6- يساعد على تنشيط خلايا الجسم

الأحد، 12 يناير 2014

فوائد الفحم للطيور

الفحم للطيور

يساعد الطيور الفحم تنظيم عملية الهضم ويساعد على منع أمراض الجهاز الهضمي.
هذا هو امتصاص البكتيريا ممتازة والسموم في الجهاز الهضمي.
ومن المسلم به قوتها المضادة للأكسدة، فإنه يتجنب الغاز ويمنع البطن الحمراء في الطيور. يمكنك أيضا توزيع في حالة الإسهال.
كيف يمكن ذلك؟ يمكنك وضعها في كميات صغيرة في أسفل القفص أو حصى أو مسحوق قرش قليل من البذور أو مزيج الهريس.
تنبيه: لا ينصح باعطاء الفحم عند اعطاء الطيور الأدوية أو الفيتامينات لان الفحم يمتص كل العناصر النشطة.

الجمعة، 10 يناير 2014

التشحيم و كيفيه علاجه

التشحيم و كيفيه علاجه

فتره العلاج لا تستغرق سوي اسبوع واحد اذا توفرت كل العوامل القادمه و سيتم تقسيم الاسبوع الي 3 مراحل و اليكم اولا االادوات المطلوبه لبداء كورس التخسيس

1- قفص واسع و الارتفاع لا يقل عن 70سم
2- خل تفاح
3- سلق
4- بذره الكناري(فلاس)(الزوان) فقط
5- مجسم و احد فقط (وقافه)

الثلاثاء، 7 يناير 2014

كيفية التعرف على الطيور المريضة؟


كيفية التعرف على الطيور المريضة؟

للتعرف على الطيور المريضة، يجب علينا أن نعرف أولا كيف تبدو الطيور السليمة.
يمكن أن نلاحظ ذالك على الطيور عندما يشعرون دون مراقبة، لأنها تظهر على طبيعتها الحقيقية.
يجب إزالة الطيور المريضة من القفص ويوضع جانبا، من أجل تجنب انتشار الجراثيم.

الجمعة، 3 يناير 2014

موسم تزاوج الكناري وكيفية تزاوجه

                        موسم تزاوج الكناري وكيفية تزاوجه

يبدأ موسم التزاوج مع تحسن الجو واعتدال درجة الحرارة وتعتمد عملية التزاوج ونجاحها على مدى صبر المربي ودقته وتوفيره للشروط اللازمة لعملية التزاوج ، وسنتحدث هنا عن تزاوج طائر الكناري بالتفصيل نظراً لكثرة محبي هذا الطائر ....... من أهم الأمور التي يجب توفيرها للكنار تحضير قفص التزاوج ، وهو عبارة عن صندوق أو قفص طوله حوالي 120 سم تقريباً أي قفص متوسط الحجم يوجد به فاصل أو حاجز متحرك في منتصفه لعزل الذكر عن الأنثى ، وإذا كان لا يحتوي على هذا الحاجز فيمكن وضع شبك وتثبيته بطريقة تمكن من إزالته بعد ذلك .

لأطعمة الممنوعه

لأطعمة الممنوعه

يعتبر طائر الكنار من الطيور الأكثر حساسية لنوعية الأطعمة التي يتناولها، وهناك من الأطعمة ما تسبب له خطورة قصوى قد تؤدي إلى موته وليس فقط تسممه أو مجرد تعرضه للخطر:

تعريف

إخوانى ـ السلام عليكم

يعتبر الكنارى أرق الطيور المغردة على الإطلاق ـ فلقد أبدعه الخالق سبحانه وتعالى شكلاً وصوتاً ليكون أعذب الطيور المغردة على الإطلاق .

الكنارى يحتاج إلى موسوعات لحصر أنواعه وألوانه وسلوكياته وطريقة حياته المعقدة والمختلفة عن باقى الطيور الصغيرة المغردة ـ والتى سوف أحاول أن أشرح ما تيسر لى من علم عن حياة هذا الطائر الجميل

وسوف يكون كلامى عن الكنارى فى حلقات تبدأ بالتعريف بالكنارى مرورا بطرق التربية وإنتهاء بطرق التفريخ الناجح للكنارى .

الكنارى

أرق الطيور المغردة على الإطلاق ـ فلقد أبدعه الخالق سبحانه وتعالى شكلاً وصوتاً ليكون أعذب الطيور المغردة على الإطلاق .

الكنارى يحتاج إلى موسوعات لحصر أنواعه وألوانه وسلوكياته وطريقة حياته المعقدة والمختلفة عن باقى الطيور الصغيرة المغردة ـ والتى سوف أحاول أن أشرح ما تيسر لى من علم عن حياة هذا الطائر الجميل .

الأصل : عرف الكنارى فى جزر سميت بإسمه (( جزر الكنارى )) وهي تقع عند الساحل الجنوبى الغربى لقارة إفريقيا ـ بعدها جلبه الرحالة والتجار إلى جميع أنحاء العالم ليكون قطعة من آثاث البيت ليشكل آلة موسيقية طبيعية داخل البيت .

فالكنارى قادر على إصدار نغمتين مختلفتين فى نفس الوقت كما أن ذلك لا يمنعه من التنفس فى نفس وقت التغريد ـ كما أنه قادر على إكتساب وتعلم النغمات الجديدة ـ فالطيور الواردة تعلم وتتعلم من الطيور القديمة وهكذا تتنوع الأنغام والألحان بطريقة رائعة ـ كما أن الكنارى يستطيع أن يغرد طوال اليوم لمئات المرات طالما توفرت له سبل الراحة والنظافة .

أنواع الكنارى : أنواعه كثيرة وعديدة ـ وهي تتعدد وتكثر كلما مرت السنين نتيجة تفريخ وتهجين أنواع جديدة منه لم تكن موجودة من قبل ـ فيوجد منه البلجيكى الووتر سلاجر والسورى والرولر الألمانى واليورك شاير والأمريكى والباريزيان والألاريو الأسبانى ويعرف أيضا بإسم التمبرادو والبوردر الأصفر والعديد والعديد من الفصائل التى يصعب حصرها .

المعلومات الأولية إذا قررت أن تربى الكنارى

ـ الكنارى لا يربى فى الشرفات أو البلكونات ـ يربى فقط داخل المنزل فيجب أن تكون له حقوق داخل المنزل مثله مثل أي فرد فى العائلة .

ـ لا تشترى الكنارى إلا من مصدر موثوق منه لأن تحديد الطائر الجيد من الطائر الغير جيد يحتاج إلى خبير فى الكناريا لأنه ليس من السهل إطلاقا التمييز بين الذكر والأنثى .

ـ الكناريا طائر حساس للغاية فهو لا يحب الإزعاج فيجب توفير مكان هادئ فى المنزل لتربية الكنارى على أن يكون هذا المكان مرتفعاً عن الأرض بمقدار مناسب بحيث لا يكون عرضة للهو الأطفال أو هجمات الحيوانات المنزلية الأخرى التى قد تتواجد بالمكان .

ـ الكناري على غير الطيور الأخرى فهو يستغرق فى نوم عميق ويجب أن تستمر ساعات نومه إلى 8 ساعات حتى يشعر بكفايته من النوم لذلك يجب الحرص على وضع قفص الكنارى فى مكان به إضاءة خافتة وغير مزعجة ليلاً

ـ الكناريا تحتاج إلى صبر طويل فى تربيتها ـ وكلما صبر المربى كلما كانت النتائج مذهلة ـ وهي من أمتع الهوايات إلى قلبى

ـ حاول أن يكون مكان قفص الكناريا فى مكان ليست به إضاءة مباشرة فقط قربه من شرفة المنزل ولكن إحترس من أشعة الشمس المباشرة .

ـ إبعد القفص عن مصادر تلويث الهواء والروائح الكريهة وروائح المطبخ فهي قاتلة للكنارى

ـ العدو الأول للكناريا هو التيارات الهوائية باردة كانت أم ساخنة ـ لا تجعل قفص الكناريا عرضة للتيارات الهوائية .

ـ يجب أن تعلم أن هناك فترة يدخل فيها طائر الكناريا فى ما يعرف بفترة طرح الريش (( القلش )) فى هذه الفترة يكون الطائر فى حالة شبه خمول وريشه يتساقط فى كل مكان كما أنه ينقطع عن التغريد ويحتاج لعناية غذائية فائقة ، فيجب أن تتحمل الكنارى فى هذه الفترة التى قد تمتد لشهر ونصف .

شراء الكنارى :

كما قلت سابقاً أهم شيء فى شراء الكنارى هو المصدر ـ لا تشترى أي كنارى من مصدر لا تعرفه فشكل الكنارى
الذكر لا يختلف عن الأنثى ـ كما أن صغار الكنارى يصعب تحديد عمرها إلا بواسطة خبير .

راقب الكنارى الذى تنوى شراؤه إنظر إلى أنفه هل به إفرازات أم لا ـ ريشه مرتب ونظيف أم لا ـ عينيه يجب أن تكونا لامعتين بدون إفرازات ـ يجب أن تكون أرجله سليمة ولامعة ـ برازه يجب أن يكون متماسكاً وليس سائلاً ـ حركته طبيعية فى القفص ونشيط ـ ألا يكون واقفاً هزيلاً ومنفوشاً فهذه علامة على مرضه.

يجب أن تمسك الكنارى بين يديك لكي تتأكد من سلامة عظامه وقفصه الصدرى مع تقريب أنفاسه من أذنك يجب أن تكون أنفاسه طبيعية بلا حشرجة ـ وهذه هي الطريقة السليمة للإمساك بالكنارى :


التفريق بين الذكر والأنثى :

من أصعب أمور تربية الكنارى وتحتاج إلى خبير ـ فالكناري لا يبلغ إلا بعد عمر تسعة أشهر ، وقبل ذلك يكون الذكر مثل الأنثى من ناحية الشكل والأعضاء التناسلية ـ كما أنهما يصدران نفس الأصوات .

بعد بلوغ الكنارى عمر التسعة أشهر يستطيع الخبير فقط التعرف على الذكر من خلال عضوه التناسلى وعلى الأنثى من خلال المسافة بين عظمتي الحوض

أما العلامة الأكيدة فى التفرقة بين الذكر والأنثى هي التغريد ـ فالذكر وحده هو المغرد أما الأنثى فهي تصدر صفارات قصيرة ليست تغريداً .

نمط الحياة :

ذكر الكنارى البالغ لا يعيش إلا وحيداً ـ ولا يجتمع مع الأنثى إلا فى موسم التزاوج وحضن البيض والصغار فقط .

فالكثير من المبتدئين يقعون فى خطأ كبير عندما يجلبون زوج من الكناريا ويتركوهما فى قفص واحد ـ فى أغلب الأمور تحدث معارك دامية تنتهى معظمها بموت أحد الزوجين.

أما الأناث فيمكنها العيش فى قفص به أكثر من أنثى بغير مشاحنات تذكر ـ كذلك الصغار طالما لم يبلغون

التغدية :

من أهم الأمور التى يجب الإعتناء بها فى تربية الكنارى هي الغذاء ـ حيث أن الكنارى يحتاج لأكثر من مصدر للغذاء بخلاف الحبوب ـ ومن أمثلة الأغذية المهمة للكناريا .

ـ الفلارس والبعض يعرفه بإسم حبوب الكناريا
ـ القليل من الدنيبة والبنكم مخلوطين على الفلارس
ـ القليل من بذر الفجل مخلوطا بالفلارس
ـ البيض المسلوق ـ يجب أن يأكل الكنارى البيض المسلوق (( الصفار والبياض )) مرتين على الأقل فى الإسبوع ـ لإمداده بالبروتين والفيتامينات المهمة .
ـ الخضروات مثل الخس والجرجير

النظافة :

طائر الكنارى حساس جداً ومن أكثر الأشياء التى تزعجه هي عدم نظافة القفص ـ يجب أن يقوم المربى بنظافة دورية ومستمرة للقفص

يجب توفير حمام ماء فى فترة الصيف لكي يستحم الكنارى ويحافظ على رطوبة ريشه ودرجة حرارة جسمه ـ وحمام المياه هو عبارة عن طبق صغير به مقدار من المياه بحيث يقوم الكنارى برش هذه المياه على ريشه ـ ولكن مع مراعاة ألا تتسبب هذه المياه فى غرق الطائر .

يجب أن يكون القفص مناسب للطائر بحيث يشعر فيه بحرية عندما يفرد جناحية أو عند إنتقاله من مجثم إلى آخر.

الكنارى لا يحتاج إلى أقفاص كبيرة الحجم ـ وتباع فى الأسواق أقفاص مخصصة للكنارى تكون معدنية وسهلة التنظيف وخفيفة ـ وهذه أمثلة لبعض أقفاص الكناري
تختلف أقفاص الطيران عن أقفاص التزاوج والتى تكون مقسمة إلى خانات يوضع بكل خانة طائر واحد فقط

التزاوج فى الكنارى :


ـ فى البداية يجب إختيار ذكر وأنثى جاهزان للتزاوج ـ وأن تقرر أن الكنارى جاهز للتزاوج أمر غير سهل بالمرة ويتوقف على عوامل عديدة :

ـ أن يكون الوقت هو موسم التزاوج والذى يبدأ فى فبراير من كل عام .

ـ يجب أن تزيد أعمارهما عن ثمانية أشهر أو أكثر ـ فالكنانير الصغيرة لا يمكن أن تفرق بين الذكر والأنثى فيها

ـ يجب ألا يكون الذكر أو الأنثى فى فترة تبديل الريش ـ وهى ما تسمى بفترة قلش الريش ويكون فيها الطائر ضعيفا غير إجتماعى ورافضا للتزاوج بالمرة

ـ يجب أن تكون الأنثى أصغر من الذكر قليلا فى السن وفى الحجم أيضا حتى يتمكن الذكر من السيطرة عليها وإتمام التزاوج

ـ يجب أن يكون تغريد الذكر كثيرا ـ وحركة الانثى كثيرة بالقفص

وإذا تحققت العوامل السابقة ـ فالمرحلة التالية هى التجهيز للتزاوج :

ـ إختيار قفص مناسب للتزاوج ـ وهو مشهور بإسم قفص تزاوج الكنارى وهو قفص واحد به فاصل متحرك فى المنتصف بحيث يعزل الذكر عن الأنثى قبل التزاوج بفترة حتى ما إذا حانت اللحظة المناسبة تقوم بفتح الحاجز ليدخل الذكر على الأنثى

ـ إن لم يكن هذا القفص متوفرا ـ فيمكنك إستخدام قفصين وتضع القفصين ملتصقين ببعضهما أو على الأقل قريبين جدا من بعضهما

ـ إختيار مكان هادئ بالمنزل لا يوجد به أطفال أو كلاب أو قطط ـ ولا يكون عرضه لتيارات الهواء البارد أو الساخن ـ ويكون مرتفعا بشكل مناسب ولا توجد به حشرات

ـ قم بوضع العش وتثبيته جيدا بقفص الأنثى ـ وعش الكناريا هو عش مخصوص لها ولا يجب إستعمال أى نوع من أنواع العشوش غير عش الكناريا ـ وهذه هي صورة العش

ـ قص أظافر الكناريا إن كانت طويلة عن المعتاد ولكن إحترس أن تصيبها فتسبب لها النزيف ـ فقط قم بقص الأظافر كما تقص أظافرك أنت شخصيا بحيث لا تقص غير الأظافر الزائدة عن اللزوم

ـ يجب إمداد الأنثى بالخيوط والخيش والدوبار وقطع القطن لتقوم ببناء العش


الأن نأتى لمرحلة التغذية :

ـ غذاء الكنارى لا يجب أن يقتصر على الحبوب فقط ـ وإنما قم بإطعامهم صفار البيض المسلوق جيدا ـ وياحبذا لو أطعمتهم بعض الفاكهة مثل الخوخ أو التفاح ـ ويجب أن تخلط الحبوب ببذور الفجل ـ وهى متوفرة فى محلات العطارة ـ فهى مفيدة للذكر جدا بالإضافة إلى أوراق وأعواد الجرجير بالإضافة إلى عظام الحبار البحرى (( السيبيا )) ليمدها بالكالسيوم الضروري للبيض

ـ هناك علامات على إستكمال الإستعداد للتزاوج تظهر على الكنارى منها إزدياد صفير وتغريد الذكر وحركته الكثيرة فى قفصه

ـ سوف تلاحظ قيام الأنثى باللعب بالخيوط ثم قيامها بعد ذلك ببناء العش

ـ سوف تلاحظ فى وخصوصا فى فترات الصباح رقصة من الذكر والأنثى عن طريق الرفرفة بالأجنحة وتقريب الصدر من الأرجل

ـ إذا كان القفصان متلاصقان سوف تلاحظ مداعبة الذكر للانثى بمنقاره وأحيانا سوف تلاحظ قيامه بإطعامها

عـــــــلاج مــــرض يــصيـــب عين الكنـــارى

                           عـــــــلاج مــــرض يــصيـــب عين الكنـــارى

العلاج وببساطه هو الليمون الحامض

طريقة الاستعمال

فوائد الجزر للكنار:


فوائد الجزر للكنار:

1- لإنتاج ريش معافى متناسق بصورة صحيحة في مرحلة طرح الريش (القلش).
2- إن غنى الجزر بمادة السلينيوم و فيتامين E و حمض الفوليك بشكل خاص تكفي لتقديمه خلال فترة الراحة التي تلي مرحلة القلش و كل هذا ماعدا الأملاح و المعادن و الألياف و الفيتامينات الموجودة به.
3- الجزر يساهم في تكوين عنقود البيض و إنتاج بيض سليم و مخصب في مرحلة التزاوج.
4- مكمل غذائي ومناعي للفراخ.
5- إن الجزر مصدر مهم للكاروتينويدات و يحتوي على نوعين ألفا كاروتين وبيتا كاروتين اللتين ستمنحان الذكر و الأنثى و الفراخ مناعة حديدية ضد الأمراض
6- الجزر غني بمادة تسمى Calcium Pectate : و هي من أنواع الألياف السائلة و هي مادة تخفض مستوى الكوليسترول بالدم ستعمل على عدم إصابة الذكر ( بشكل خاص ) و الأنثى بالشحمة الزائدة و ستعمل على إبقائهم بحالة من التوازن الغذائي و ستساعد على إنتاج بيض مخصب في البطون التالية.
7- الجزر يعتبر مصدر أساسي في إعطاء الكنار اللون البرتقالي المميز أثناء مرحلة طرح الريش.
8- إن الجزر له دور في تخليص الكنار من حمض البول ( الذي يخرج مع الفضلات ) و الذي بدوره يخفض مستوى الكالسيوم بالدم مما يؤدي إلى مشاكل صحية
9- تناول الكنار للجزر ينعم صوته و ينقي الأوتار الصوتية
10- الجزر له خواص المضادات الحيوية، فهو يدمر البكتيريا التي تظهر في أمعاء الكناري ويحفظ جدران أجهزة الهضم لديه و يضمدها و له دور في حمايته من التسمم و يساعد في التخلص من بعض ديدان المعدة و آلام المغص و يساعد على الشفاء من الإلتهابات النتفسية و نزلات البرد .
11- يفيد تقديمه في حالات سوء التغذية ( التسييف )

طريقة تقديمه للكنار

الكنـــاري الأحمـــر


                       الكنـــاري الأحمـــر

 يعود أصل الكنـــاري الأحمـــر إلى نتيجة تهجين بين الكناري و السيكسين الأحمـــر ( Carduelis cucullata ) ( tarin du vénézuéla ) إذا هو ليس نتيجة طفرة حدثت للون الأصفر فتحول إلى أحمر .

بل هي صفة إكتسبها الكناري من السيكسين الأحمر التي تسمح له بتحويل مادة الكروتين بدل من الأصفر إلى الأحمر و كذا تثبيتها على الريش.

غير أنه الكناري لم تنتقل إليه صفة تحويل الكروتين إلى الأحمر بل إنتقلت إليه فقط صفة تثبيت اللون الأحمر على الريش فقط. و لهذا للحصول على كناري لونه أحمر يحمل صفة تثبيت اللون الأحمر على ريشه يجب ان نقدم له أثناء مرحلة طرح الريش مواد ملونة تقدم مع الغذاء أو في الماء.

و أغلب المواد المستعملة في التلوين هي البيتا كروتين ( bêta-carotène ) و أحمر الكاروفيل ( le rouge de carofil ) و الكنتاكسين ( canthaxanthine ) التي يستعملها أغلب المربيين و يتـــم تحديد كمياتها و نسبتها إنطلاقا من التجـــارب الشخصية للمربيين المكتسبة عبر السنين و كذا حسب نوعية الكناري الذي نريد تلـــوينه.

و للحصول على كناري أحمر بتلوين جيد يجب أن يظهر في لون أحمر نقي و حيـــوي و ليس في لون أحمر باهت أو أحمر قاتم يميل إلى البنفسجي و الأمر الأهم أن يكون لون الطائر منسجم مع باقي الجسم و لا تظهر فيه أماكن مختلفة التلوين و أن يكون نقي اللون.

و في فن تلـــوين الكناري باللون الأحمر يوجد مدرستين مختلفتين، المدرسة الأولى تقوم بتقديم المادة الملونة للطيور إنطلاقا من اليوم الأول ( coloration au nid ) في العش فيظهر لون الطائر أحمر بالكامل ( هذه الطريقة تخص الكناري الأحمر الشيمال و الأحمر القاتم ) أما المدرسة الثانية تقوم بتقديم اللون الأحمر إنطلاقا من اليوم 35 إلى 40 من حياة الطائر فيظهر الطائر بلون نصف أحمر بإستثناء ريش الأجنحة الكبير يظهر باللون الأبيض ( تخص هذه الطريقة الكناري الفسيفساء الأحمـــر ).

التجهيز للتزاوج

يبدأ التجهيز للتزاوج في الدول العربية من شهر 10 تقريباً وينتهي في شهر3 وهذا يختلف من منطقة إلى أخرى بإختلاف درجة الحرارة واعتدال الجو ويتم عزل الذكور عن الإناث مع تعريضهم لأشعة الشمس في الصباح الباكر لمدة ربع ساعة أو أكثر وذلك للإستفادة من الأشعة فوق البنفسجية التي تؤثر في الغدة النخامية والتي بدورها تتحكم في إفراز الحيوانات المنوية والبويضات.

يتم إعطاء الطيور المعزولة غذاء يحرضها على التكاثر ويعمل على تنشيط وتكوين بويضات الإناث وتنشيط الذكور على تكوين الحيوانات المنوية وهو عبارة عن خليط من البيض المسلوق مع البقسماط ويجب الأهتمام بمرحلة التجهيز اهتماماً كبيرا وعدم الإستعجال في رفع الحاجز وإدخال الذكور على الإناث فهناك بعض الهواة الذين تعجلوا جمع الذكور نع الإناث قبل إنتهاء مرحلة التجهيز ووصول الطيور إلى النضج الجنسي الكافي لتلاقي الذكر بالانثى بنجاح وقد فوجئ الهواة بتصرفات غير متوقعة حيث حدث شجار عنيف بينهما وأدى ذلك إلى فشل عملية التزاوج ورفض الأنثى للذكر ، إذاً قبل رفع الحاجز يجب الأخذ بالاعتبار قبول الطرفين لبعض واستعدادهم لبناء عشهم الجديد ويمكن معرفة ذلك من خلال بعض المؤشرات التي تظهر على الذكر والأنثى فالذكر مثلاً يصبح أكثر عناءً ، يقوم بطوي رأسه إلى الخلف ، يتأرجح جسمه من جانب إلى آخر كما يقوم بالرقص على المجثم والأنثى تزيد من نشاطها داخل القفص ونلاحظ عدم استقرارها وطيرانها من مكان إلى آخر ويستدل على نجاح عملية التزاوج وقبول كلا الطرفين لبعض من خلال إطعام الذكر للإنثى وعند ملاحظتنا لذلك نقوم برفع الحاجز ونسمح لهما بالمقابلة عندها يحاول الذكر الاقتراب من الأنثى والضرب على منقارها بخفة وإذا وافقت الأنثى عليه فعندئذٍ تأخذ وضعية التزاوج وتستعد للتلقيح .
بعد ذلك يجب الاستعداد لوضع العش وهو عبارة عن صندوق خشبي صغير فيه فتحه دخول دائرية تثبت عندها قطعة خشب اسطوانية كمجثم للطائر وللصندوق فتحة من أعلى لها باب مفصلي تستخدم لفحص البيض والاطمئنان على الفراخ ويبطن العش بالخيش وبقطع القطن الناعمة وبعض الريش .
بعد حوالي اسبوع من التزاوج تقوم الأنثى بوضع بيضها في الصباح الباكر وهي تضع عادة من 4-5 بيضات وتقوم الأنثى بحضن البيض بمجرد وضع البيضة الأولى ويجب مراعاة عدم ازعاج الانثى أثناء الحضن الذي تستغرق مدته من12-14 يوم من تاريخ وضع آخر بيضه كما يجب مراعاة عدم إزعاج الأم عند اطعامها لفراخها فهي تكون عصبية جداً في هذه المرحلة وقد ترفض إطعام فراخها إذا تدخل أحد في شئونها الخاصة .
تعتمد الفراخ الصغيرة في الأسابيع الثلاث الأولى على والديها إعتماداً كلياً فيجب توفير الغذاء المناسب للفراخ وجعله في متناولها وهو عبارة عن خليط البقسماط مع البيض المسلوق سلقاً جيداً .
بعد مرور شهر تقريباُ تكبر الفراخ الصغيرة وتعتمد على نفسها وتستقل عن والديها والأفضل وضعها في قفص آخر لإستعداد الوالدان


ـ قم بالجمع بين الذكر والأنثى عن طريق إدخال الذكر إليها وراقبهما عن بعد ـ فى البداية سوف تحدث القليل من الشجارات بينهما ـ إن كانت قليلة وغير خطيرة إتركهم مع بعضهم ـ وإن كانت قوية قم بفصل الذكر عن الأنثى مرة أخرى وكرر المحاولة بعد عدة أيام

ـ خذ احتياطاتك اللازمة من حيث تأمين القفص الذى تقوم بالجمع فيه بين الذكر والأنثى ـ بحيث لا يكون فيه أشياء قد تؤذيهما إذا حدثت شجارات بينهما ـ مثل علبة الطعام أو المياه فقد يهرب الطائر المفزوع إليها فيموت إختناقا (( حدثت معى ولن أنساها ))

ـ مع مرور الوقت سوف تلاحظ أن الذكر إعتاد الأنثى والعكس ـ وأصبحا على وفاق ـ وسوف تلاحظ أن الذكر يجلس فى العش بعض الوقت كما أنه قد يساعدها فى بناء العش ووضع اللمسات الأخيرة فيه


ـ بعد إكتمال بناء العش سوف يقوم الذكر بمعاشرة الأنثى لتبيض الأنثى بعد المعاشرة بيوم أو يوم ونصف
  عند فقس البيض
 

يجب إمداد الكناريا بخلطة البيض المسلوق مع البقسماط (( السميد )) وهذه الخلطة تسمى طعام البيض وهي مهمة لنمو الصغار .

ـ فترة الحضانة للصغار هي 25 يوما تكون الصغار بعدها مستعدة لترك العش وبداية التغذية الذاتية لنفسها تمهيدا لإعتمادها على نفسها فى التغذية .

تنبيهات للمربين

                                           تنبيهات للمربين:

العناية بنظافة القفص مهمّة جداً للمحافظة على صحّة الطيور، ويفضل فرش قاع القفص بقطعة من الورق، وتبديلها مرّة أو مرّتين بالأسبوع .
قدّم بيض الدجاج المسلوق خلال فترة البيض لتعويض نقص البروتين عند الأنثى، وتوقّف عن تقديمه بعد انتهاء البيض .
أزل بقايا البيض لأنّه يفسد بعد مدّة قصيرة .
ضع وعاء الاستحمام داخل القفص، وأزله عندما تنتهي الطيور من الاستحمام، خشية أن تشرب الطيور منه .
تحتاج الطيور إلى 8 ساعات للنوم يوميّاً .
ضع قفص الطيور في مكان مرتفع، وفي جو معتدل بعيداً عن مجرى الهواء ومبعث الروائح والغازات (المطبخ مثلا) .
لا تحرّك القفص كثيراً ولا تضعه في مكان كثير الاهتزاز خشية فساد البيض .
امسك الطائر بلطف، ولمسك الطائر ضع يدك فوق ظهره بحيث يكون ذيله في وضع مستو مع الرسغ من الداخل، وتكون الرأس بين الأصبع الأوّل والثاني، بينما الإبهام وبقيّة الأصابع حول الأجنحة .

يحتاج الطائر في القفص إلى الطعام الصحي المتوازن، وإلى الماء النظيف يوميّاً .
ويتكوّن الغذاء المتوازن من:
البذور: وهي مصدر الطاقة، وتتكوّن من: 75% بذر كناري، و15% بذر لفت، و10% بذور مختلفة مثل: بذر الكتان، وبذر الشوك .
الخضار: السبانخ، والخس، والكرنب، والبقدونس، والجرجير، والفلفل الحار، والبروكلي .
الفواكه: التفاح، والكمثرى، والفراولة، والبرتقال .
الكالسيوم: قشر البيض، وعظم الحبّار .

تكاثر طيور الكناري:

                                        تكاثر طيور الكناري:


تعتبر الفترة فيما بين فصلي الربيع والخريف هي موسم التكاثر للكناري .
إذا لم يحدث توافق بين الذكر والأنثى يفضّل تغيير أحدهما .
تبيض أنثى الكناري داخل قفص التكاثر من (2 إلى 6) بيضات في كلّ مرّة في عش تفرشه بالخيوط والريش ويفضّل وضع قطعة من لباد الصوف داخله .
في اليوم الخامس لحضانة البيض، افحص البيض بواسطة مصباح كشّاف للتأكّد من تخصيبه، واخرج من العش البيض غير المخصّب .
يفقس البيض بعد 14 يوم من تاريخ وضع البيضة الثانية .
يعتمد الفرخ على نفسه بعد 14 يوم من خروجه من البيضة، ويكتسي بالريش الملوّن .
أضف عشاً جديداً إلى القفص لتقوم الأنثى بالحضن الثانية وضعه في الزاوية المقابلة للأولى .
بعد اكتمال البيض ثانية، انقل الفراخ مع الذكر إلى قفص جديد ليعتمدوا على أنفسهم بمساعدة الذكر .

خلطة البيض للطيور

خلطة البيض للطيور


وهي خلطة تتركب فى اساسها من:
) بيض الدجاج المسلوق جيدا
) طحين الخبز الجاف والارز اذا وجد
) والكورن فلاكس sheaps العادي او البسكويت
) الجزر المبشور
) ملعقة عسل اذا وجد
) 1/2عظمة الحبار

طريقة تحضير الخلطة :
يسلق البيض جيدا ثم تترك لتبرد ، تبشر كل ا لمكونات و تخلط مع بعضها نضعهما فى اناء تخلط جيدا بملعقة نظيفة دون عجنها تقدم فى اوانى نظيفة وهذه الوجبة تكفى من 4 الى 5 ازواج .

أنثى تحضن العش ولاتبيض

أنثى تحضن العش ولاتبيض


لاحظت فى هذه الفترة كثير يسأل أن الأنثى لفت العش ولم تبيض عادة الأنثى فى بداية الموسم تجهز على صوت الذكر ومع زيادة مدة الأضاءة فيتكون عند الأنثى شوق للزواج ولكن العنقود لم يكتمل فتلف العش وتنتظر حتى يجهز العنقود وهذا يأخذ وقت من أسبوعين ولاأبالغ قذ تطول المدة حتى أربعين يوم وهذا حدث معى ولكن فى البداية اذا طالت المدة عشرة أيام عليك برفع العش القديم الملفوف ووضع قش جديد ولكن عليك أن تنتبة هل الأنثى كثيرة القعود فى العش أو أنها لاتبالى للعش اذا كانت كثيرة الجلوس فى العش معنى ذلك أنها قربت وأترك الوضع كما هو علية وإن كانت لاتبالى للعش عليك بتغير القش حتى نثير أهتمامها للعش بعد لفة وإن شاء الله تبيض

هناك أنثى ممكن تلف العش وتجلس فية يوم وراء يوم نجد أن الأنثى لم تبيض ولكنها جالسة فى العش ولاتخرج منه وهذا نسمية حماوة مرتفعه جدا والأنثى لن تبيض إلا اذا عادت الى الوضع الطبيعى والعودة الى الوضع الطبيعى لها طريقتين

الطريقة الأولى عليك برفع العش والأنتظار ثلاثة أيام وفى اليوم الرابع ضع عش وقش جديد وعتدما تبنى العش الجديد ستعود الى طبيعتها ولكن ممكن الأنثى بعد ماتلف العش الثانى تعودلحضانة العش فارغ بدون بيض وفى هذه الحالة ليس أمامنا إلا الطريقة الثانية

الطريقة الثانية أن تضع للأنثى بيض أنثى أخرى مخصب وهى ستقوم بالحضانة وبتربية الفراخ وبعد ذلك ستعود لطبيعتها وهذا يسمى الحماوة الزائدة للأنثى


الأربعاء، 1 يناير 2014

امراض الكناري

                                      امراض الكناري


اقدم لكم اليوم مجموعه من امراض الطيور وكيفيه علاجها والوقايه منها واسبابها التى نرغب في الابتعاد عنها والوقايه الدائمه منها.
لدلك حرصت على الوقوف على اهم الامراض التى نواجهها بصوره دائمه ومحاوله ايجاد حلول سريعه ويوجد داخل الموضوع عدد من الامراض التى تحدث نتيجه لتعرض الطائر لتيارات هوائيه شديده(الزكام والبرد والالتهاب الرئوي) ومنها امراض تاتى نتيجه عدم الاهتمام باتغديه ومنها امراض تاتى نتيجه عدم الاهتمام بانظافه ومنها امراض قد تحدث نتيجه عدم نظافه الاوانى المستخدمه للشرب ونتيجه لدلك تتكون البكتريا وتؤدي الي حدوث المرض.
ولدلك انصح الجميع بقرائه الموضوع لما فيه من معلومات قد تفيد جميع المربين حيث ان اهم ما يميز الموضوع هو عدم التكلف في وصف المرض واسباب حدوثه ولكن ندخل في ما يعنينا من شان المرض وكيفيه علاجه سريعا ونترك التفاصيل للبيطريين لكي يمدونا بادويه اكثر تاثيرا وسرعه واقل من حيث اثارها الجانبيه.


الأمراض أسبابها و علاجها


الإسهال:
وهو من أكثر الأمراض التي تصيب طيور الزينة ، ويعتبر من الأمراض المعدية ، و ينقسم إلى قسمين إسهال أبيض وإسهال أخضر، ويعتبر الإسهال الأبيض أخطر من الأخضر لسرعة انتقال العدوى به إلى بقية الطيور ، ومن أهم أعراضه خروج الإفرازات السائلة و البيضاء حول فتحة المجمع ، وفقدان الطائر شهيته مع إصابته بالخمول ، ويشكل الإسهال الأخضر المعروف بالسالمونيلا خطراً على حياة الطائر إذا ما أهمل و لم يعالج بمجرد ظهوره ، ومن أعراضه حالة التعنية الشديدة أثناء تبرز الطائر وتحول الزرق إلى السائل اللزج مع كثرة شرب الطائر للماء.

الأسباب : الإسراف في إطعام الطائر الخضراوات والأغذية المحتوية على كمية كبيرة من الماء ، أو تقديم المياه المثلجة أو الطعام الفاسد أو تغير مفاجئ في طبيعة الغذاء المقدم للطائر، وكذلك إصابة الطائر بالبرد تؤدي إلى أصابته بالإسهال.


العلاج :
في جميع حالات المرض المختلفة يجب عزل الطائر المريض عن بقية أصحابه ، وفي حالة الإصابة بالإسهال نوقف إعطاء الطائر الخضراوات والفواكه مثل العنب والتفاح ونقوم بتصحيح النظام الغذائي ، ونحرص على نظافة القفص من البراز والأوساخ ، ونقوم بتنظيفه منها مرتين يومياً حيث إن البراز السائل يسرع من عدوى انتقال المرض ، كما يجب إعطاء الطائر المصاب قطرتين من زيت الزيتون بواسطة استخدام القطارة لإزالة أي مواد ضارة عالقة بقناته الهضمية واضافه نقطتين من اليمون داخل الماء ومحاوله ابعاد المياه قدر المستطاع من امام الطائر ويتم تقديم المياه بشكل محسوب ودقيق لكي يتم التخلص على المرض سريعا.



الإمساك:
وتتلخص أعراضه في قيام الطائر بعدة محاولات متعددة من أجل قذف البراز دون أية فائدة مع كون الريش المحيط بمخرجه جافاً ناشفاً إضافة إلى احتمال حدوث انتفاخ بسيط في المعدة.

الأسباب : تتوقف أسباب إصابة الطائر بالإمساك بالطعام من حيث تغيير نوعيته وكميته ، فقد يصاب الطائر بالإمساك نتيجة الإكثار من إطعامه البيض المسلوق أو عدم تقديم أي نوع من الخضار له حيث ان التوازن في اعطاء الوجبات يؤدي الي عدم حدوث الامراض بشكل مباشر لدلك ننصح بتنوع الوجبات المقدمه دائما.

العلاج : إعطاء الطائر المصاب نقطتين من زيت الزيتون وتقديم الخضار الطازجة له ، و في حالات الإمساك المزمنة يعطى الطائر نقطتين صغيرتين من زيت الخروع الطبي.




السل
: يعتبر السل من الأمراض المعدية التي تصيب طيور الزينة ، وقد يصحبه إسهال إذا كانت الإصابة في الجهاز الهضمي أو السعال إذا كانت الإصابة في الجهاز التنفسي ، ويفقد الطائر حيويته و نشاطه ،كما يصاب بالخمول و الهزال مع فقدان شهيته للطعام ، وتصبح عظام صدره بارزه نتيجه الضعف المفرط مما يؤدي الي قله اللحوم المحيطه باقفص الصدري ويجعل الطائر في غايه الهزل والخمول.

الأسباب : إهمال في نظافة القفص وعدم تنظيفه من الفضلات والأوساخ التي تكون مرتعاً خصبا للجراثيم التي سرعان ما تنتقل بين الطيور ، كما يؤدي عدم تغيير مياه الشرب وتساقط الفضلات فيها إلى الإصابة بهذا المرض حيث ينتقل بواسطة البراز المحتوي على الكثير من ميكروب السل مع عدم دخول أشعة الشمس إلى القفص والتي تحد من انتشار الجراثيم وتكاثرها ، إضافة إلى عدم التهوية الجيدة والتي تعتبر ضرورية جداً للمحافظة على صحة الطائر فان اشعه الشمس تساعد علي قتل العديد من الجراثيم التى تكون موجوده داخل الفضلات لدلك ينصح دائم بتعض الطيور لاشعه الشمس وتكون الاقفاص مكان يمكن وصول الشمس والهواء اليه بسهوله.

العلاج : تنظيف القفص جيداً خاصة أواني الشرب والطعام مع إعطاء الطائر بعض من المضادات الحيوية مثل : ( بان تراميسين ) ونحوه من المضادات الأخرى التي يصفها لنا الطبيب البيطري ومحاوله وضع كرس مكثف للطائر مع الدواء المقدم ودلك للحصول على نتائج جيده مع العلاج وهديه الاطعمه مثل تقديم العسل الابيض والخضراوات والاغديه المحتويه على الكالسيوم وطبعا مع عزل الطائر لتجنب حدوث اي نوع من انواع العدوي للطيور الصحيه.


البرد و الزكام :
تصاب الطيور عادة بأمراض البرد و الزكام في فصل الشتاء نسبة إلى ازدياد التيارات الهوائية أو لتقلبات الجو المفاجئة حيث يصاب الطائر بصعوبة التنفس مع وجود إفراز مخاطي في الأنف وقد يصاحبه حشرجة تخرج من صدر الطائر أثناء تنفسه.
الأسباب : ازدياد التيارات الهوائية وتعرض الطائر المباشر لها مع تغير مفاجئ ومتفاوت في درجات الحرارة.

العلاج : عزل الطائر المصاب في مكان دافئ و هادئ مع تغطية قفصه بقطعة قماش متينة لزيادة التدفئة ، ولا ننس إضافة المضادات الحيوية في المياه ، و يمكن إضافة بعض قطرات عصير الليمون في مياه الشرب.

الالتهاب الرئوي :
قد تتطور إصابة الطائر بالبرد إلى إصابته بالتهاب في المسالك التنفسية ، أو قد يصاب بالالتهاب الرئوي نتيجة فيروس آخر غير الفيروس المسبب للبرد ، و تتمثل أعراض المرض في ضيق تنفس الطائر وإصداره لأصوات أثناء تنفسه.

الأسباب : تعرض الطائر إلى تغيرات مفاجئة في درجات الحرارة ، كنقله من غرفة مكيفة إلى مكان مرتفع الحرارة أو العكس.

العلاج : يعد الالتهاب الرئوي خطيراً إذا لم يعالج بسرعة ، إذ لا بد من أخذ الطائر المصاب إلى الطبيب البيطري فوراً ، حيث إن أي تأخر في العلاج قد يأتي بنتائج سلبية يكون الطائر ضحيتها ، ويمكن استخدام مركبات السلفا و المضادات الحيوية إلى حين أخذ الطائر إلى البيطري.

التيفويد :
وهو مرض حاد يصيب الطيور عامة ، ومن أعراضه فقدان الشهية والإصابة بالخمول ، مع تهدل الأجنحة وخروج إسهال أصفر مخضر له رائحة كريهة ، ويلاحظ أن الطائر المصاب يكثر من شرب الماء أكثر من المعتاد.

الأسباب : سبب التيفويد هو ميكروب بكتيري يسمى ? سالمونيلا جاليزيوم.

العلاج : يعطى الطائر المضاد الحيوي التراميسين ثلاثة أيام كل ثمان ساعات ، وينظف القفص مرتين يومياً ، كي نضمن عدم إصابة الطائر بهذا المرض مرة أخرى كلما تماثل للشفاء من خلال برازه الملوث.

النيوكاسل :
وهو من أخطر الأمراض الفيروسية التي تصيب الطيور، وهو مرض معد يؤدي إلى نفوق عدد كبير من الطيور خلال يوم أو يومين من الإصابة به ، و يبلغ متوسط حضانة الفيروس خمسة أيام ، وأغلب من يصاب به الحمام و الدواجن ، من أهم أعراضه التواء في الرقبة مع انحناء الرأس للخلف وعدم مقدرة الطائر على الأكل والشرب ، وقد يليه شلل في الأرجل مع تطور الحالة

الأسباب : سبب المرض هو فيروس سريع الإنتقال من طائر إلى آخر

العلاج : لم يتوصل حتى الآن إلى علاج هذا المرض.

الفاش الأحمر :
(أو العثة ) تعيش هذه الحشرات التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة في زوايا القفص أو في جدرانه الخشبية أو في أعشاش الطيور ، حيث تسكن هذه العثة في الأماكن الخشبية وتخرج ليلاً فقط كي تمتص دم الطائر مسببة له فقر دم مميت.

العلاج : البحث في أعشاش الطيور وزوايا القفص والجدران الخشبية عن هذه الحشرات وإبادتها باستعمال بودرة أو اسبراي خاص أو مبيدات حشرية خاصة بهذه الحشرات مع مراعاة إخراج الطيور من القفص عند رش المبيدات كيلا تتضرر، ولا بد من فحص ريش الطائر بشكل دوري للاكتشاف المبكر عن هذه الحشرات والقضاء عليها ، كما يمكن استخدام قطعة قماش مبللة بقليل من زيت البترول ومسح القفص بها ، مع عمل حمام للطائر مرتين في الأسبوع ، وإضافة نقط من منقوع الخشب المر تحت الجناحين وعلى أجزاء جسم الطائر المصاب.

القمل :
حشرة يكثر وجودها في الصيف ، وتتركز حول رقبة الطائر وجناحه وجسمه ، مسببة له حكة شديدة تدفعه لمحاولة حك جسمه بكل ما يصادفه من الأجسام الصلبة المحيطة حوله ، مما يؤدي إلى إصابة الطائر بالتقرحات والجروح والخدوش.

العلاج : تنظيف القفص و الأعشاش من الأوساخ والزرق ، والتخلص من هذه الحشرات بواسطة المبيدات الحشرية الخاصة بها ، ويعد زيت الينسون من المحاليل الناجعة في إبادة القمل والتخلص منه.


الجرب :
ويسمى بالقشف ، وهو من الأمراض الفطرية التي تصيب معظم الطيور ويظهر على شكل ثآليل حرشفية رمادية اللون ، تتركز حول المنقار والعينين ، وهو سريع الانتشار بين الطيور بمجرد اللمس.

الأسباب :
طفيل ميكروسكوبي يتكاثر داخل الجلد.

العلاج : عزل المصاب واستخدام المراهم الطبية الخاصة و المراهم الكبريتية مع المحافظة على نظافة القفص باستخدام المطهرات لقتل الجراثيم والميكروبات الطفيلية.


حمى الببغاء :
من الأمراض الخطيرة التي تصيب الطيور وتعتبر من أحد الأمراض المعدية للإنسان ، من أهم أعراض المرض فقد الطائر لشهيته ، وضيق تنفسه ، وإصابته بإسهال شديد ، مع خروج صديد من عينيه ، ومخاط من الأنف ،ومع تطور المرض يصاب الطائر بالشلل.

الأسباب :
وجود ميكروب في فضلات الطائر المصاب ، ويعد إهمال النظافة وخاصة في معالف الطعام والماء من أهم أسباب انتشار هذا المرض بين الطيور، وقد تكون التغيرات الفجائية في درجات الحرارة ، وأمراض البرد ، والهواء غير المتجدد ، عواملاً فعالةً في تسهيل الإصابة بهذا المرض وسرعة العدوى به.

العلاج : يجب علاج المرض بمجرد ظهور أعراضه بدءاً بتنظيف القفص وتطهيره وتغيير الماء يومياً ، مع إضافة البنسلين إلى مياه الشرب وإضافة فيتامين أ + د + ? و الاهتمام بطعام الطائر بشكل جيد ويتم بيع هده الفيتامينات داخل الصيدليات البيطري والعاديه ويتم اخدها بجرعات محدده من الطبيب البيطري احنا مش بنحدد الجرعه الجرعه بيحددها الدكتور.


التبديل الجزئي للريش :
تفقد بعض الطيور ريش رأسها أو عنقها ويصبح الجلد عارياً محمر اللون ،وقد يصاب الطائر بالحكة.

الأسباب : أخطاء في نظام الإضاءة.

العلاج : توفير الإضاءة الكافية والمناسبة للطائر.
ويمكن ان تكون الحاله ابسط من دلك وهيه في فتره تغيير الفصول الجويه يتم فقد الطائر للريش حيث يتم اخلاط الامرين فالاول مرض والثانى حاله طبيعيه تحدث نتيجه تغير الفصول الجويه.
اتمنى اكون قدت الم بمجموعه من الامراض التى نواتجه الكئر منها في فترات مختلفه من العام وكيفيه الوقايه والعلاج منها.
نصيحة مني يجب استشارة الطبيب البيطري للتعرف بشكل جيد علي المرض واعطائك الدواء المناسب للمرض وكيفية استعماله
منقول للافادة